An Epic Self Drive Adventure in Norway Fjord

عن الوجهة: تقع مدينة أوسلو بين خليج أوسلو والغابات، وتتصف بحيويتها وعمارتها العصرية الانتقائية والحياة الليلية الجريئة، بالإضافة إلى متاحفها ذات المستوى العالمي. تلعب الطبيعة دور البطولة في مشهد أوسلو السياحي، حيث يمكنك في قلب العاصمة الإبحار والتزلج على الجليد والتنزه بقدر ما تريد، وذلك على بعد مسافة قصيرة فقط من مركز المدينة، معتبرةً بذلك مكاناً مثالياً لعشاق النشاطات الخارجية والحياة البرية. بينما أنت تطفو إلى جانب الجزر الخضراء الغضّة والتشكيلات الصخرية العالية، تمتد آفاق المدينة أمام ناظريك، ممتدّةً من مركزها المتراصّ حول أرصفة الميناء إلى الأطراف الحراجية للتلال المحيطة؛ يتمثّل جمال أوسلو بتنوعها، حيث تفتخر بمزيج من الأبنية القديمة والعصرية التي تمنحها شعوراً فريداً، مع وجود متحف مونك المبني من الفولاذ والزجاج الذي يتيح مجالاً لإبراز سحر متحف المدينة القديم والجدران الوعرة لقلعة آكيرشوس العائدة للعصور الوسطى والمطلة على الخليج. في أوسلو، سيصعب على الزوار الاختيار بين متاحف أوسلو التي لديها ما يلبّي جميع الأذواق على اختلافها؛ كالوقوف وجهاً لوجه أمام لوحة الصرخة الفنية الشهيرة التي لن تفارق مخيّلتك، لصاحبها الفنان الشهير إدفارت مونك معروضةً في المعرض الوطني، وفرصة للعب دور بطلٍ أولمبيٍ في القفز التزلجي في متحف هولمنكولن للتزلج، أو الاستمتاع بنظرة خاطفة من نافذة التاريخ والحضارة في زيارة لا تنسى لسفينة الفايكينغ، أو متحف بولار شيب فرام، أو المتاحف الفلكلورية على شبه جزيرة بيغدوي. لا شك بأن أوسلو هي القلب المدني للنرويج، بوجود ثقافة المقاهي والحانات المتسارعة النمو، والمطاعم الراقية التي ازدادت شهرتها بتكريمها بأربعة نجوم ميشلان، وخيارات الحياة الليلية التي تتراوح بين دور الأوبرا وموسيقى الجاز العالمية، إلى موسيقى الإندي روك. يقع حي غرونر لوكا بالقرب من متحف مونك، ويحفل بمقاهي وحانات أنيقة صغيرة تزدحم على أرصفته؛ التجربة خير برهان على أن قلب أوسلو المدني فيه ما يناسب جميع الأذواق بحيويته وغناه بالنشاطات والأماكن الجديرة بالزيارة.

عن الوجهة: Kristiansand (formerly Christianssand) is a town and municipality in Norway, the capital of Vest-Agder Province. By its population, it is the sixth largest municipality in Norway and the fifth largest city in the country, behind Oslo, Bergen, Trondheim and Stavanger.

عن الوجهة: ستافنجر هي رابع أكبر مدينة في النرويج ، وفي السنوات الأخيرة ، أصبحت عاصمة النفط في النرويج. على الرغم من النمو السريع للمدينة بسبب استكشاف بحر الشمال ، تمكنت ستافنجر من الاحتفاظ بسحرها القديم مع تقديم كل الأشياء التي تتوقعها في مدينة حديثة. عادة ما تكون المنطقة المركزية حول ميناء فاجن تعج بالنشاط ، معظمها خلال أشهر الصيف. يوجد عدد من الحانات والمقاهي وأماكن تناول الطعام. الجزء القديم من المدينة ، Gamle Stavanger ، عبارة عن مجموعة رائعة من المنازل القديمة المبنية على الطراز الإسكندنافي التقليدي. يضم المركز التاريخي لمدينة ستافنجر العديد من ورش العمل الحرفية ومتحف التعليب النرويجي. يُقال أن هناك 173 كوخًا أبيض يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر في هذه المنطقة. إنها أكبر مستوطنة منزل خشبي باقية في شمال أوروبا. تقع كاتدرائية Stavanger الرائعة في وسط المدينة مباشرةً ، بين المرفأ الرئيسي وبحيرة Breiavatnet. الجانب العام روماني ولكن من الواضح أن الجانب الشرقي قوطي ، مع تضمين جميع العناصر المحددة. يُظهر متحف Norsk Oljemuseum وجهه المثير للاهتمام بدءًا من هندسته المعمارية. يقع المتحف في مبنى مثير للإعجاب أسفل المرفأ ويخبرك بتاريخ البترول في بحر الشمال ويعطي نظرة ثاقبة لهذه الصناعة. خارج المنطقة المركزية ، يوجد الكثير من المتنزهات والمساحات المفتوحة وطرق الدراجات لاستكشاف المناظر الطبيعية الرائعة في المنطقة. هناك الكثير من الأشياء التي يمكنك القيام بها في ستافنجر نفسها ، حيث يوجد مسرح خاص بها ومتاحف وقاعة للحفلات الموسيقية. خلال أشهر الصيف ، تقام مهرجانات مختلفة ويزخر وسط المدينة بالنشاط.

عن الوجهة: ستافنجر هي رابع أكبر مدينة في النرويج ، وفي السنوات الأخيرة ، أصبحت عاصمة النفط في النرويج. على الرغم من النمو السريع للمدينة بسبب استكشاف بحر الشمال ، تمكنت ستافنجر من الاحتفاظ بسحرها القديم مع تقديم كل الأشياء التي تتوقعها في مدينة حديثة. عادة ما تكون المنطقة المركزية حول ميناء فاجن تعج بالنشاط ، معظمها خلال أشهر الصيف. يوجد عدد من الحانات والمقاهي وأماكن تناول الطعام. الجزء القديم من المدينة ، Gamle Stavanger ، عبارة عن مجموعة رائعة من المنازل القديمة المبنية على الطراز الإسكندنافي التقليدي. يضم المركز التاريخي لمدينة ستافنجر العديد من ورش العمل الحرفية ومتحف التعليب النرويجي. يُقال أن هناك 173 كوخًا أبيض يعود تاريخه إلى القرن التاسع عشر في هذه المنطقة. إنها أكبر مستوطنة منزل خشبي باقية في شمال أوروبا. تقع كاتدرائية Stavanger الرائعة في وسط المدينة مباشرةً ، بين المرفأ الرئيسي وبحيرة Breiavatnet. الجانب العام روماني ولكن من الواضح أن الجانب الشرقي قوطي ، مع تضمين جميع العناصر المحددة. يُظهر متحف Norsk Oljemuseum وجهه المثير للاهتمام بدءًا من هندسته المعمارية. يقع المتحف في مبنى مثير للإعجاب أسفل المرفأ ويخبرك بتاريخ البترول في بحر الشمال ويعطي نظرة ثاقبة لهذه الصناعة. خارج المنطقة المركزية ، يوجد الكثير من المتنزهات والمساحات المفتوحة وطرق الدراجات لاستكشاف المناظر الطبيعية الرائعة في المنطقة. هناك الكثير من الأشياء التي يمكنك القيام بها في ستافنجر نفسها ، حيث يوجد مسرح خاص بها ومتاحف وقاعة للحفلات الموسيقية. خلال أشهر الصيف ، تقام مهرجانات مختلفة ويزخر وسط المدينة بالنشاط.

عن الوجهة: تتشبث مدينة بيرغن بإصرار بالتلال المحيطة بمضيقها الضيق العميق ، كما أن المناظر الطبيعية الخلابة والتقاليد الثقافية المثيرة في بيرغن تجعلها فريدة من نوعها بين المدن الأوروبية. كانت بيرغن ذات يوم عاصمة النرويج ، وقد لعبت دائمًا دورًا رائدًا في تاريخ الأمة. محصوراً بين الجبال وتحيط به المياه ، امتد وسط المدينة بين مرفأ Bryggen و Torgalmenningen ، الساحة الرئيسية. بقعة بيرغن الأكثر حساسية هي Torget ، عند سفح الميناء ، سيخبرك أنفك بما يتم بيعه. هنا يمكنك اختيار الأسماك من الخزانات المفتوحة ومشاهدة التجار وهم يقومون بصافي وزن وتنظيف المخلوق الذي اخترته. بالنظر نحو الجانب الأيمن من المرفأ ، سترى الجملونات المدببة لخط سقف Bryggen. هذا الصف من المباني الخشبية الثقيلة التي تعود للقرون الوسطى ، النموذجية للعمارة الهانزية ، نجا من نصف دزينة من الحرائق الكارثية منذ بنائه في القرن السادس عشر. تضم Bryggen الآن مطاعم وبارات وورش عمل للفنون والحرف اليدوية. يقع المتحف الهانزي في أحد أفضل المباني التي تم الحفاظ عليها ، ويقدم صورة مثيرة للاهتمام للنشاط التجاري خلال تلك الأوقات. بدءًا من Torget أو Bryggen ، استكشف غابة المنازل على منحدرات Mount Floien. سوف يكافئك الارتفاع الحاد فوق هذه المنازل بمناظر خلابة على نحو متزايد لبيرغن والمضيق البحري خارجها. يحتوي فندق Bergen الترحيبي على العديد من الأماكن لتناول بيرة المساء أو كأس من النبيذ. تتمتع هذه المدينة الجميلة والساحرة بحياة ثقافية ديناميكية وأجواء مفعمة بالحيوية وهي المكان المثالي لاستكشاف Sognefjord والمضايق النرويجية الرائعة الأخرى.

عن الوجهة: Flåm هي قرية في بلدية أورلاند ، في مقاطعة سوغن وفيوردان ، النرويج. وهي تقع في نهاية Aurlandsfjord ، والتي بدورها ذراع Sognefjord. كانت مدينة Flåm وجهة سياحية شهيرة منذ أواخر القرن 19th. يستقبل حاليا ما يقرب من 450،000 زائر سنويا. تشمل مناطق الجذب الرئيسية رحلة قارب المضيق البحري و Flåmsbana ، وهو قطار بطول 20 كم بين Flåm و Myrdal ، كونه أحد أكثر خطوط السكك الحديدية تفاوتا في العالم (بما في ذلك العديد من اللوالب). تضم محطة القطار القديمة متحفا مخصصا لفلامسبانا. يعد طريق Rallarvegen ، الذي يربط Haugastøl ب Voss ، أحد مناطق الجذب السياحي الرئيسية ، خاصة لراكبي الدراجات. يمكن الوصول بالسيارة إلى Flåm عن طريق الطريق الأوروبي E16 الذي يربط أوسلو وبيرغن.

عن الوجهة: Sogndal is a municipality in Sogn og Fjordane county, Norway. It is located on the northern shore of the Sognefjorden in the traditional district of Sogn. The village of Sogndalsfjøra (population 3,455 in 2012) is the administrative center of Sogndal municipality.[2] Other villages include Kaupanger, Kjørnes, Fimreite, Nornes, and Fjærland. Sogndal Airport, Haukåsen is located 10 kilometres (6.2 mi) southwest of Kaupanger. The Norwegian dialect spoken in Sogndal is called sognamål. In 1917, a farmer in Sogndal plowed up the Eggja stone, a gravestone with runic inscriptions important for the history of the Old Norse language

عن الوجهة: Geiranger is one of the most beautiful mainland fjords and one of the most popular tourist destinations in Norway, in a rating of UNESCO World Heritage Site. It is a fairytale landscape with its majestic, snow-covered mountain tops, wild and beautiful waterfalls, lush green vegetation and the deep, blue fjord,. Take a fjord sightseeing trip and experience it all.

عن الوجهة: Old-fashioned pinnacle buildings dot the stone-paved streets of Alesund, a bustling port surrounded by jade-green fjords and forested mountains. After burning to the ground in 1904, Alesund was rebuilt and lavishly embellished with the help of Kaiser Wilhelm of Germany. The Norwegian architects who supervised the rebuild were heavily influenced by Jugendstil, the German version of Art Nouveau, and the town is now one of the best remaining examples of this sinuous, highly personalized, turn-of-the-century style. Moreover, Alesund is the perfect place to explore some of Norway's most famous natural and cultural attractions. Alesund's beautiful Art Nouveau architecture is known far and wide. Narrow streets are crammed with buildings topped with turrets, spires and gables that bear decorations of dragonheads and curlicues. As one of the few remaining Art Nouveau towns in the world, in 1998 Alesund was awarded the coveted Houens National Memorial Prize for the preservation of its unique architecture. The Alesund Museum, in the centre of town, illustrates the city’s rich past with ship models and vintage clothing. For a breathtaking view of Old Alesund, the harbour, and the mountains beyond walk up to Aksla hill. Birdwatchers will enjoy the island of Runde, a sanctuary for birds. Alesund is a modern city with a varied cultural scene and exciting cafes and restaurants. The sea, the fjords, the mountains, the multitude of islands, all so pretty and inviting and the myriad of turrets, spires and beautiful ornamentation that give the town its distinctive character are like something from a fairytale.

عن الوجهة: تقع مدينة أوسلو بين خليج أوسلو والغابات، وتتصف بحيويتها وعمارتها العصرية الانتقائية والحياة الليلية الجريئة، بالإضافة إلى متاحفها ذات المستوى العالمي. تلعب الطبيعة دور البطولة في مشهد أوسلو السياحي، حيث يمكنك في قلب العاصمة الإبحار والتزلج على الجليد والتنزه بقدر ما تريد، وذلك على بعد مسافة قصيرة فقط من مركز المدينة، معتبرةً بذلك مكاناً مثالياً لعشاق النشاطات الخارجية والحياة البرية. بينما أنت تطفو إلى جانب الجزر الخضراء الغضّة والتشكيلات الصخرية العالية، تمتد آفاق المدينة أمام ناظريك، ممتدّةً من مركزها المتراصّ حول أرصفة الميناء إلى الأطراف الحراجية للتلال المحيطة؛ يتمثّل جمال أوسلو بتنوعها، حيث تفتخر بمزيج من الأبنية القديمة والعصرية التي تمنحها شعوراً فريداً، مع وجود متحف مونك المبني من الفولاذ والزجاج الذي يتيح مجالاً لإبراز سحر متحف المدينة القديم والجدران الوعرة لقلعة آكيرشوس العائدة للعصور الوسطى والمطلة على الخليج. في أوسلو، سيصعب على الزوار الاختيار بين متاحف أوسلو التي لديها ما يلبّي جميع الأذواق على اختلافها؛ كالوقوف وجهاً لوجه أمام لوحة الصرخة الفنية الشهيرة التي لن تفارق مخيّلتك، لصاحبها الفنان الشهير إدفارت مونك معروضةً في المعرض الوطني، وفرصة للعب دور بطلٍ أولمبيٍ في القفز التزلجي في متحف هولمنكولن للتزلج، أو الاستمتاع بنظرة خاطفة من نافذة التاريخ والحضارة في زيارة لا تنسى لسفينة الفايكينغ، أو متحف بولار شيب فرام، أو المتاحف الفلكلورية على شبه جزيرة بيغدوي. لا شك بأن أوسلو هي القلب المدني للنرويج، بوجود ثقافة المقاهي والحانات المتسارعة النمو، والمطاعم الراقية التي ازدادت شهرتها بتكريمها بأربعة نجوم ميشلان، وخيارات الحياة الليلية التي تتراوح بين دور الأوبرا وموسيقى الجاز العالمية، إلى موسيقى الإندي روك. يقع حي غرونر لوكا بالقرب من متحف مونك، ويحفل بمقاهي وحانات أنيقة صغيرة تزدحم على أرصفته؛ التجربة خير برهان على أن قلب أوسلو المدني فيه ما يناسب جميع الأذواق بحيويته وغناه بالنشاطات والأماكن الجديرة بالزيارة.